بناء مواقع لصناعة و إطلاق الصواريخ البالستية في شبة جزيرة سيناء..ما الأمر وماذا يحدث هناك تابع الي النهاية

 انظروا الى هذه الصور وبدقه نعم هنا
بالتحديد عند هذه الفتوحات في جبال سيناء
تم التقاط الصور بالاقمار الصناعيه لهذه
المنطقه على خريطه من جبال شبه جزيره
سيناء المصريه اما هذه الفتوحات فهي كفيله
بان يجن جنون اسرائيل لانها ببساطه او
لربما الامر ليس بسيطا هي منصه اطلاق
صواريخ بالستيه موجوده في اعماق الجبال
المصر في مواقع غايه السريه هذه المواقع
محصنه ومحاطه بنظام دفاع جوي من جميع
الاتجاهات وفقا ما نشرته تقارير عبريه
وغربيه تتحدث عن الصور القادمه من الاقمار
الصناعيه بان مصر لا تقوم فقط ببناء مواقع
اطلاق الصواريخ البالستيه بعيده المدى بل
تتعمد اخفاؤها في مواقع محظوره في اعماق
الجبال في جبه شبة جزيره سيناء 
وكالة الفيزا نيوز| بناء مواقع لصناعة و إطلاق الصواريخ البالستية في شبة جزيرة سيناء
والامر لا ينتهي هنا فيبدو ان مصر تستمر في بناء هذه
مواقع او بالتحديد حفره في انفاق داخل
جبال سيناء بحسب ما تظهر صور الاقمار
الصناعيه بين صور الامس وصور اليوم ما
يجعل اسرائيل غير قادره على الاستيعاب مما
يحدث بجوارها وجن جنونها لان الجاره
القويه التي ما زالت ملتزمه حتى اللحظه
بمعاهده السلام مع تلابيب تتجه الى تعزيز
قدراتها العسكريه بشكل غير مسبوق عبر
منصتها الصاروخيه وقبل ان نتحدث عن قدرات
مصر الصاروخيه
قبل ذلك لابد من معرفه مصر والقاء نظره
تحليليه لما تستهدفه مصر من وراء بناء
مواقع اطلاق الصواريخ البالستيه في قلب
جبالها في سيناء بحسب خبراء عسكريين
ومراكز
تحليل دفاعي وعسكري تحدث قائلا مصر سوف
تدافع عن امنها القومي سواء في مياه نهر
النيل او اي خطر اخر يهدد امنها القومي
وبالتالي ليس هناك خيار سوى تفسير هذه
المنصات العسكريه ق الصواريخ بعيده المدى
على انها لمواجهه تهديدات محدده من شرق
قناه السويس داخل سيناء او حتى من غربها
في وقت حاول اسرائيل دائما ان تقول لمصر
ان لا داعي للقلق منها نحن في سلام دائم
مع المصريين يبدو ان مصر لديها اثنين من
الاهداف مباشره الى منصات اطلاق الصواريخ
الاول بالطبع اسرائيل التي لا يمكن لمصر
ان تامنها كما هو الحال اسرائيل التي تعلم
ان اتفاقيه السلام هي لا تمثل الواقع بصله
وفي الحقيقه ان جميع عموم الشعب المصر
يرونها العدو الاول وهم داعمون الى
اخوانهم الفلسطينيين ضد ما يحدث من اسرائيل
المستمره على مدينة وقطاع غزه منذ اكتوبر عام
2023 اما اما الهدف المباشر الثاني ان مصر
تريد ان تكون جاهزه لاي مخطط لشن هجوم
عسكر اثيوبيا التي تسيطر بسد النهضه
الجديد على مصدر المياه الرئيسي في مصر هو
نهر النيل كمان مصر تريد ان تكون مستعده
حال تم اجباره على الدخول في صراع جراء ما
يحدث في مضيق باب المندب بتح تحديدا من
اليمن وصد الصواريخ البالستيه من فق سماها
الجوي ولا علاقه لها بالصواريخ المتجه
لاسرائيل لتصيب اهدافها بطقه داخل اسرائيل
وما يحدث في مضيق باب المندب وبالتحديد
اليمن كلف مصر خساره تقدر باكثر من 20% من
دخلها من قناه السويس ومصر اليوم من وراء
حفر الانفاق داخل جبال سيناء كمنصات اطلاق
صواريخ يمكن القول ان مصر لطالما كانت
مهووسه وتريد بشده امتلاك الصواريخ
البالستيه وهذا الامر يعود الى ستينيات
القرن الماضي عندما جندت مصر علماء المان
لتسليح وتجهيز نفسها للمعركه النهائيه ضد اسرائيل
ويمكن العوده بالذاكره الى الثالث من
يوليو عام
1962 عندما اعلنت مصر عن اطلاق ناجح
لصاروخ ارض ارض من طراز قاهر واحد في هذه
الوقت اعلن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر
ان الصاروخ
الجديد قادر على الوصول الى اي نقطه داخل
اسرائيل والوصول الى جنوب بيروت ليرد
الموساد حينها بعمليه داموكليس التي
استهدفت علماء الالمان في مصر وتصفيتهم
جسديا
بعدد بعدد من الطرق المختلفه ما احبط خطه
وتطوير مشروع الصواريخ المصريه البالستيه
خاصه وان صواريخ قاهر الضخمه تحولت في تلك
الحقبه الى صواريخ منتظمه في العروض
العسكريه المصريه فكانت هذه الصواريخ هي
على الارض وترفع وتحمل على الشاحنات وعلى
الرغم من كل هذا فان جاهزيه صواريخ ارر
قادره على خوض المعركه ولكن الجيش المصري
في حرب يونيو او الايام الست عام
1967 لم يطلق اي صاروخ ارض ارض اتجاه تل
ابيب هو الامر الذي تغير في حرب اكتوبر
عام
1973 حينما اعلنت مصر قبل ساعات قليله من
وقف اطلاق النار الاول ان صاروخ قاهر قد
تم اطلاقه على راس الجسر الاسرائيلي
بالقرب من قواعد اسرائيل الجويه وحينها
تبين انها كانت ثلاث صواريخ اسكود سوفيتيه
الصنع اصيبت حينها مجموعه من الشاحنات
لنقر الذخيره الاسرائيليه والتي اسفرت
حينها عن مقتل اكثر من 30 شخص واليوم وفقا
للتقديرات فان مصر انتجت صواريخ سكوت بي
بمساعده كوريا الشماليه والتي ساعدت في
تطوير مدى هذه الصواريخ البالستيه مما
تؤكد الانباء التي تتحدث عن ان القاهره
تخطط تخطط لتوطين صناعه الصواريخ
البالستيه سكوبي السوفيتيه الصنع بتطوير
كولي شمالي حيث يصل مدى ل هذا الصاروخ الى
3000 ك م ورغم انها ليست لدى مصر برنامج
صاروخي معلن وواضح الى العالم الى انها
بكل تاجد تعمل منذ سنوات على اختبارات
لعده صواريخ تعتمد على صواريخ سكود بي
وفقا لاكثر التقارير ليست فقط الروس
والكوريون الشماليون من يساعدون
مصر بل الصينيون ايضا يعملون على مساعده
مصر وبدقه بشكل كبير وما يظبط مضيه مصر
نحو تطوير ترسانتها الصاروخيه وكما ن لاحظ
ان صور الاقمار الصناعيه نشرتها مجال
نشرتها مجله اسرائيل ديفيس العسكريه
الاسرائيليه العام الماضي وتظهر قاعده
صاروخيه من طراز سكود البعيده المدى جنوب
شرق العاصمه المصريه القاهره وفقا لتقارير
عسكريه اسرائيليه فان مصر تمتلك صواريخ
بعيده المدى متطوره حتى ان القاهره اعلنت
بيع كميه من الصواريخ بدايه من صواريخ
سكود الى كوريا الشماليه مما ساهم في
تاسيس صناعه الصواريخ المزدهره في يو
بيونغ قبل ان تعود كوريا الشماليه في
تعاون مشترك مع مصر لتطوير صواريخ المصريه
حتى ان الاسرائيليون يقولون ان مصر تعمل
على شراء صواريخ بعيده المدى من كوريا
الشماليه وهي صواريخ يعني وضعها في اي
مكان لدى القاهره باستطاعتها
الوصول الى اي مكان داخل اسرائيل ما يعني
بالمختصر ان ترسانه مصر الصاروخيه
المتوقعه اليوم تشتمل على نسخ مطوره من
سكود بي التي باتت صاروخي التي باتت
صواريخ بالستيه بعيده المدى اضافه الى
امتلاك مصر ما يقارب من 1200 صاروخ منهم
سكود بمدى 500 م م وصواريخ كوريه الصنع
بمدى 1300 كم وصواريخ بدر اثنين بمدى
12 كيلو متر اضافه اضافه لصواريخ
البالستيه المطوره من اسكوت بي بمدى يصل
الى 3000 كم م وهو ما يبدو كفيل بضرب
الرعب باي عدو يهدد الامن القومي المصري
تعليقات